• it VO
  • fr Français
  • en English
  • ar العربية
من نحن
  • تحقيقات
    • جميع المواد
    • تقاريرنا
    • حول العالم
    • ملفّاتنا
    العاملات الفلاحيات في المغرب: من مهاجرات موسميات إلى مقاولات

    العاملات الفلاحيات في المغرب: من مهاجرات موسميات إلى مقاولات

    أن تعملي وأنتِ مهددة: عن العنف ضد الصحفيات في تونس

    أن تعملي وأنتِ مهددة: عن العنف ضد الصحفيات في تونس

    الدراسة تحت الاحتلال: معاناة الطالبات في جامعة بيرزيت في الضفة الغربية

    الدراسة تحت الاحتلال: معاناة الطالبات في جامعة بيرزيت في الضفة الغربية

    أمومة الأجساد الجائعة: مأساة الأمهات وأطفالهن في غزة

    أمومة الأجساد الجائعة: مأساة الأمهات وأطفالهن في غزة

    "أين نذهب بأنفسنا؟"... معاناة نازحات الساحل السوري في لبنان

    "أين نذهب بأنفسنا؟"... معاناة نازحات الساحل السوري في لبنان

    المواضيع

    • النسوية الإيكولوجية
    • نساء تعشن في الشارع وتعتَشن منه
    • المرأة والجسد
    • المرأة والرياضة
    • النساء و السينما
    • مسلسل رمضان
    • النساء والحرب
    • نساء على الهوامش
    • حرية الصحافة من وجهة نظر صحافيات
    • فقر الدورة الشهرية
    • النساء و السجن
    • نساء ريفيات
    • البيوت الآمنة
    • العبور
    • إجهاض وحقوق جسدية
  • تحركات
    أفران الطين في غزة: ملاذ النساء في وجه الحصار

    أفران الطين في غزة: ملاذ النساء في وجه الحصار

    غزّة في قلب القاهرة: تضامن النساء في وجه المنفى

    غزّة في قلب القاهرة: تضامن النساء في وجه المنفى

    المخرجة اللبنانية ماريا غفري: "نقضي أعمارنا نحاول التعافي بدل أن نعيش"

    المخرجة اللبنانية ماريا غفري: "نقضي أعمارنا نحاول التعافي بدل أن نعيش"

    أرامل غزة: العمل في ظل الألم والقيود الاجتماعية

    أرامل غزة: العمل في ظل الألم والقيود الاجتماعية

  • شخصيّات
    الفن كملاذ... مريم سمعان تحكي قصص النساء والمنفى

    الفن كملاذ... مريم سمعان تحكي قصص النساء والمنفى

    كتاب ''الإسلام الأمومي'':  الهامش المنسّي للتوارق يربك المنظومة الأبوية

    كتاب ''الإسلام الأمومي'': الهامش المنسّي للتوارق يربك المنظومة الأبوية

    ايلاريا آلبي، الحقيقة المخفيّة

    ايلاريا آلبي، الحقيقة المخفيّة

    "زي العسل"... حب كثير لصباح النسوية

    "زي العسل"... حب كثير لصباح النسوية

  • إنتاجات
    • جميع المواد
    • بصريّات
    • كتب وأفلام
    "فوتونيكا" في تحدٍّ للصور النمطية

    "فوتونيكا" في تحدٍّ للصور النمطية

    فيلم "باي باي طبريا": قوة وصمود أجيال من النساء الفلسطينيات

    آمنة مرابط: " جيل السينمائيات التونسيات الجديد يصورّ المرأة المتمردة"

    آمنة مرابط: " جيل السينمائيات التونسيات الجديد يصورّ المرأة المتمردة"

    مهرجان "كان": البحث عن البريق

    مهرجان "كان": البحث عن البريق

  • آراء
    رسائل تحت القصف - "لا كعكة لأطفالي في عيد ميلادهم" (9)

    رسائل تحت القصف - "لا كعكة لأطفالي في عيد ميلادهم" (9)

    رسائل تحت القصف - لا طعام أو ماء في غزة  (8)

    رسائل تحت القصف - لا طعام أو ماء في غزة (8)

    في غزة، نقل الحقيقة جريمة عقوبتها الموت...

    في غزة، نقل الحقيقة جريمة عقوبتها الموت...

    رسائل تحت القصف - "أبحث عن عيدٍ لأطفالي في غزّة" (7)

    رسائل تحت القصف - "أبحث عن عيدٍ لأطفالي في غزّة" (7)

  • ميديا
    ديالا الهنداوي « أريد أن أرى منزلي في دمشق! »

    ديالا الهنداوي « أريد أن أرى منزلي في دمشق! »

    فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو

    فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو

    فقر الدورة الشهرية في فرنسا (1)

    فقر الدورة الشهرية في فرنسا (1)

    فقر الدورة الشهرية في إيطاليا

    فقر الدورة الشهرية في إيطاليا

  • سياقات الدول
No Result
View All Result
بلوغ
Medfeminiswiya
  • تحقيقات
    • جميع المواد
    • تقاريرنا
    • حول العالم
    • ملفّاتنا
    العاملات الفلاحيات في المغرب: من مهاجرات موسميات إلى مقاولات

    العاملات الفلاحيات في المغرب: من مهاجرات موسميات إلى مقاولات

    أن تعملي وأنتِ مهددة: عن العنف ضد الصحفيات في تونس

    أن تعملي وأنتِ مهددة: عن العنف ضد الصحفيات في تونس

    الدراسة تحت الاحتلال: معاناة الطالبات في جامعة بيرزيت في الضفة الغربية

    الدراسة تحت الاحتلال: معاناة الطالبات في جامعة بيرزيت في الضفة الغربية

    أمومة الأجساد الجائعة: مأساة الأمهات وأطفالهن في غزة

    أمومة الأجساد الجائعة: مأساة الأمهات وأطفالهن في غزة

    "أين نذهب بأنفسنا؟"... معاناة نازحات الساحل السوري في لبنان

    "أين نذهب بأنفسنا؟"... معاناة نازحات الساحل السوري في لبنان

    المواضيع

    • النسوية الإيكولوجية
    • نساء تعشن في الشارع وتعتَشن منه
    • المرأة والجسد
    • المرأة والرياضة
    • النساء و السينما
    • مسلسل رمضان
    • النساء والحرب
    • نساء على الهوامش
    • حرية الصحافة من وجهة نظر صحافيات
    • فقر الدورة الشهرية
    • النساء و السجن
    • نساء ريفيات
    • البيوت الآمنة
    • العبور
    • إجهاض وحقوق جسدية
  • تحركات
    أفران الطين في غزة: ملاذ النساء في وجه الحصار

    أفران الطين في غزة: ملاذ النساء في وجه الحصار

    غزّة في قلب القاهرة: تضامن النساء في وجه المنفى

    غزّة في قلب القاهرة: تضامن النساء في وجه المنفى

    المخرجة اللبنانية ماريا غفري: "نقضي أعمارنا نحاول التعافي بدل أن نعيش"

    المخرجة اللبنانية ماريا غفري: "نقضي أعمارنا نحاول التعافي بدل أن نعيش"

    أرامل غزة: العمل في ظل الألم والقيود الاجتماعية

    أرامل غزة: العمل في ظل الألم والقيود الاجتماعية

  • شخصيّات
    الفن كملاذ... مريم سمعان تحكي قصص النساء والمنفى

    الفن كملاذ... مريم سمعان تحكي قصص النساء والمنفى

    كتاب ''الإسلام الأمومي'':  الهامش المنسّي للتوارق يربك المنظومة الأبوية

    كتاب ''الإسلام الأمومي'': الهامش المنسّي للتوارق يربك المنظومة الأبوية

    ايلاريا آلبي، الحقيقة المخفيّة

    ايلاريا آلبي، الحقيقة المخفيّة

    "زي العسل"... حب كثير لصباح النسوية

    "زي العسل"... حب كثير لصباح النسوية

  • إنتاجات
    • جميع المواد
    • بصريّات
    • كتب وأفلام
    "فوتونيكا" في تحدٍّ للصور النمطية

    "فوتونيكا" في تحدٍّ للصور النمطية

    فيلم "باي باي طبريا": قوة وصمود أجيال من النساء الفلسطينيات

    آمنة مرابط: " جيل السينمائيات التونسيات الجديد يصورّ المرأة المتمردة"

    آمنة مرابط: " جيل السينمائيات التونسيات الجديد يصورّ المرأة المتمردة"

    مهرجان "كان": البحث عن البريق

    مهرجان "كان": البحث عن البريق

  • آراء
    رسائل تحت القصف - "لا كعكة لأطفالي في عيد ميلادهم" (9)

    رسائل تحت القصف - "لا كعكة لأطفالي في عيد ميلادهم" (9)

    رسائل تحت القصف - لا طعام أو ماء في غزة  (8)

    رسائل تحت القصف - لا طعام أو ماء في غزة (8)

    في غزة، نقل الحقيقة جريمة عقوبتها الموت...

    في غزة، نقل الحقيقة جريمة عقوبتها الموت...

    رسائل تحت القصف - "أبحث عن عيدٍ لأطفالي في غزّة" (7)

    رسائل تحت القصف - "أبحث عن عيدٍ لأطفالي في غزّة" (7)

  • ميديا
    ديالا الهنداوي « أريد أن أرى منزلي في دمشق! »

    ديالا الهنداوي « أريد أن أرى منزلي في دمشق! »

    فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو

    فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو

    فقر الدورة الشهرية في فرنسا (1)

    فقر الدورة الشهرية في فرنسا (1)

    فقر الدورة الشهرية في إيطاليا

    فقر الدورة الشهرية في إيطاليا

  • سياقات الدول
من نحن
Medfeminiswiya
من نحن

الدراسة تحت الاحتلال: معاناة الطالبات في جامعة بيرزيت في الضفة الغربية

للوهلة الأولى، تبدو الأجواء هادئة في جامعة بيرزيت، لكن الواقع مختلف تماماً، فالطالبات والطلاب هناك عاجزون عن الانفصال عن يوميات الاحتلال الإسرائيلي. والمفارقة أن الجامعة، التي يُفترض أن تكون مساحة لبناء المستقبل، تحوّلت إلى مكان يعجز هؤلاء الشابات والشبان حتى عن تخيّل ما ينتظرهم/ ن فيه.

ماري دينييل ماري دينييل
28 مايو 2025
في تحقيقات
7 0
0
Share on FacebookShare on Twitter

هذه المقالة متاحة أيضًا بـ: Français (الفرنسية)

مع بداية الصيف، تلقي الشمس بأشعتها الساطعة على جامعة بيرزيت. تستقبل الجامعة أكثر من 13,000 طالبة وطالب في كلياتها التسع، وتنتصب أبنيتها الحجرية البيضاء على قمة إحدى تلال بلدة بيرزيت، على بُعد تسعة كيلومترات شمال رام الله.

تأسست الجامعة عام 1924 كمدرسة للبنات القادمات من القرى المجاورة، وها هي اليوم تُعدّ أفضل جامعة في فلسطين، وقد احتلت المرتبة الثانية عشرة بين الجامعات الناطقة بالعربية على مستوى العالم بحلول عام 2025.

ليس ذلك بالمفاجئ في بلد يُعدّ فيه التعليم مسألة محورية، وينطبق ذلك على الشابات كما على الشباب، إذ تمثل النساء 64% من مجموع الطلبة.

حيث التفتيش العشوائي أمرٌ اعتيادي

يدخل الطلاب والطالبات من بوابة فولاذية سوداء كبيرة، ويخرجون منها، تحت أنظار رجال الأمن اليقظة. يوقف الحراس المتمركزون عند المدخل بعض الشبان والشابات عشوائياً، طالبين بطاقاتهم/ ن الجامعية. يسمحون لهم/ ن بالمرور ويبررون الإجراءات بعبارة معتادة: "علينا أن نكون يقظين، لقد وقعت حوادث كثيرة."

النصب التذكاري المشيّد إحياءً لذكرى الطلاب والطالبات الشهداء، وكُتب عليه أن القائمة ليست شاملة ("وما زالت التضحية مستمرة")

ويقصدون بـ"الحوادث" اعتقالات نفذها الجيش الإسرائيلي أو أجهزة السلطة الفلسطينية، أو اقتحامات نفذها جنود إسرائيليون متخفون تبعها تبادل إطلاق نار، أو مداهمات بسيارات مدرعة تابعة للجيش الإسرائيلي.

وفي قلب الحرم الجامعي، وضع نَصبٌ تذكاري لطلاب وطالبات استشهدوا، نُقش عليه أن قائمة الأسماء غير مكتملة.

من الواضح أن الجميع بات معتاداً على التفتيش العشوائي. يقف رجل الأمن عند البوابة ويقول: "أريني بطاقتك الجامعية من فضلك."

لا تُكلّف الطالبة نفسها عناء الرد، تخرج بطاقتها بهدوء، وبعد أن يتحقق الحارس منها، تتابع سيرها وسط الداخلين والخارجين من الطلاب والطالبات. من جهة اليسار، دخلت طالبة مسرعة، واضعة هاتفها على أذنها وتحتضن كتابها إلى صدرها. تتوجه مباشرة إلى مجموعة من الطالبات اللواتي يرمقنها بنظرات متسائلة. تُنهي مكالمتها بقولها: "الجيش في المخيم."

تسارع الأخريات إلى تفقد هواتفهن، ويتأكدن: الجيش الإسرائيلي اقتحم مخيم الجلزون للاجئين في عملية عسكرية. لم يعد بإمكانهن العودة كما كنّ يأملن.

يتبادلن النظرات في حيرة: هل ينتظرن انتهاء العملية؟ أم يعدن رغم الخطر؟

يحسمن الموقف بخيار وسط، وتقول إحداهن: "لنذهب لشرب العصير في رام الله أولاً ونعود بعد انتهاء العملية."

العملية، على الأغلب، لن تستغرق سوى بضع ساعات، ومن دون عواقب تذكر… هذه المرة

وهنا تتجلى المعضلة التي تواجه الطالبات في فلسطين: الجامعة تهيئهن للمستقبل، لكن تصور هذا المستقبل والتخطيط له يبدو ضرباً من المستحيل.
فأي شيء قد يحدث في أي لحظة، لهن أو لأحبائهن.

"في السابق كان الوضع صعباً والآن أصبح أسوأ"

طالبتان تخرجان من كلية التصميم

كلما توغّلنا في عمق الحرم الجامعي، أحاطت بنا الأشجار المصطفّة على جانبي الطريق. الطريق واسع بما يكفي لمرور السيارات، وقد صُمّم ليستوعب عدد كبيراً من الطلاب والطالبات، ومن بينهم هذه المجموعة الجالسة في الظل لأخذ قسط من الراحة.

يسود الجو شيء من المرح، وتتوقف النقاشات قليلاً لإفساح المجال للتعارف. تبدأ راما الحديث، فتقدّم نفسها قائلة: "أنا في سنتي الثالثة وأدرس التصميم، لأنني أردت توظيف إبداعي في شيء عملي، لعلّه يساعدني في إيجاد فرصة عمل، رغم أنني أعلم جيداً كم هي نادرة."

وفي الواقع، تشير بيانات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني إلى أن 31% من الخريجين والخريجات الجدد لا يجدون/ ن عملاً بعد التخرج، وأن 68% منهم/ ن لا يحصلون على وظيفة في مجال تخصصهم/ ن.

عندما جاء الحديث على ذِكر المستقبل، بدأت هالة، الجالسة إلى يسار راما، وهي طالبة أخرى في سنتها الثالثة وتدرس التصميم أيضاً، تضحك، ثم قالت: "الحياة لا تسمح لنا بتصوّر المستقبل."

وهنا تتجلى المعضلة التي تواجه الطالبات في فلسطين: الجامعة تهيئهن للمستقبل، لكن تصور هذا المستقبل والتخطيط له يبدو ضرباً من المستحيل.

فأي شيء قد يحدث في أي لحظة، لهن أو لأحبائهن. تقول إحداهن: "كل واحدة منا لديها فرد أو أكثر من عائلتها أو أصدقائها، إما في السجن أو استشهدوا."

ثم تضيف راما: "غزة ليست بعيدة". حتى مطلع آيار/ مايو 2025، قُتل 53 ألف غزاوي وغزاوية جراء القصف الإسرائيلي. وقد اشتدت حدة القصف متسببة بمقتل ما بين خمسين ومئة شخص يومياً في المتوسط.

تخبرنا الطالبات أن مظاهرة قد انتهت للتو. تُنظَّم هذه المظاهرات بانتظام، وهي بمثابة تذكير قاسٍ "حتى لا ننسى غزة"، كما تشير هالة وراما. وتتساءل راما: "كيف لنا أن ننظر إلى المستقبل بينما في الجوار، يموت إخواننا وأخواتنا جوعاً وينهال عليهم وابل من القنابل؟ هم السابقون ونحن اللاحقون". وتضيف هالة: "أحب عائلتي وأرغب في البقاء هنا، ولكن أي مستقبل ينتظرنا هنا؟ الكل يتحدث عن الرحيل. ومن يغادر لا يعود أبداً. إن عدم الاستقرار هو ما يدفعنا إلى الرحيل". وتنهي حديثها باقتباس كلمات أغنية "يا بلد" لمغني الراب الفلسطيني الشهير "شب جديد"، حيث يقول: "بلادنا بتخزي بس بنحب البلاد". تعبّر هذه الكلمات عن شعور عام ليس بجديد.

تؤكد رزان: "كان الوضع صعباً أصلاً قبل 7 أكتوبر 2023، والآن ازداد سوءاً." كانت صامتة حتى اللحظة، تكتفي بالاستماع إلى حديث الطالبات، جالسة قبالة هالة، التي تدخلت بدورها قائلة: "ظروف الدراسة كانت معقدة بطبيعتها، لكن اليوم تفاقم الأمر. ببساطة، إذا لم أرَ جنوداً إسرائيليين على الطريق إلى الجامعة، أستغرب."

تشير هالة إلى نقاط التفتيش العسكرية الإسرائيلية، التي تُنصب أحياناً بشكل دائم، وأحياناً عشوائياً، لكن نتيجتها واحدة: تأخير الوصول إلى الجامعة بشكل كبير.

في السابق، كانت تحتاج إلى عشر دقائق فقط للوصول. أما اليوم، فلا تقل الرحلة عن 45 دقيقة. ومع ذلك، تعتبر نفسها محظوظة، فبعض زملائها يقضون ساعات على الحواجز، ما يضطرهم أحياناً إلى تغيير أماكن سكنهم لمتابعة الدراسة بقدر من السلام.

"هم يحاولون تضييق الخناق علينا، لكن هذا لن يمنعنا من مواصلة تعليمنا."

واحدة تلو الأخرى، بدأت الطالبات بالوقوف. طالت الاستراحة، وحان وقت العودة إلى القاعات، فالواجب ينادي.

الصورة 1: جامعة بيرزيت الواقعة على قمة تلة في الضفة الغربية. المصدر: جامعة بيرزيت
ماري دينييل

ماري دينييل

تعيش ماري على ضفّتَي البحر الأبيض المتوسط، بين مرسيليا ورام الله في الضفة الغربية، حيث أقامت في السنوات الثلاث الماضية، بدايةً كعاملة إنسانية، وحاليًا كصحفية، لاستكشاف طرق جديدة لرواية واقعنا.

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

J'accepte les termes et conditions et la Politique de confidentialité .

Medfeminiswiya

ميدفيمينسوية شبكة نسوية متوسّطية تجمع ما بين النساء الصحافيات العاملات في مختلف بلدان البحر المتوسّط

النشرة الإخبارية


    تابعينا

    تصفّح/ي المواضيع


    • تحقيقات
    • ملفّاتنا
    • تقاريرنا
    • تحركات
    • شخصيّات
    • آراء

    • إنتاجات
    • بصريّات
    • كتب وأفلام
    • ميديا
    • سياقات الدول
    • بلوغ
    • من نحن
    • شبكتنا
    • شركاؤنا
    • انضمّي إلينا
    • ميثاقنا الصحافي
    • الإشعار القانوني

    © 2023 ميدفيمينسوية - الشبكة المتوسطية للصحافة النسوية

    • it VO
    • fr Français
    • en English
    • ar العربية
    • تحقيقات
    • تحركات
    • شخصيّات
    • إنتاجات
    • آراء
    • ميديا
    • سياقات الدول
    • بلوغ
    No Result
    View All Result

    © 2023 ميدفيمينسوية - الشبكة المتوسطية للصحافة النسوية

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In

    Add New Playlist

    Ce site n'utilise pas de cookies. This website does not use cookies. هذا الموقع لا يستخدم ملفات تعريف الارتباط.